Episode Image
توصياتنا
Episode Image
قباب من نور

لم تكن المساجد يومًا مجرد مبانٍ وظيفية، بل كانت مراكز مدنها، ومبدئها الثابت وسط تغيّر كل شيء من حولها، ومُنتهاها الأسمى والأعلى، منها تُقاس الأوقات وفيها تُعقد المجالس وتُتخذ القرارات، وتمتد حلقات الطلاب.

 

Episode Image
كل الطرق تؤدي إلى السوق

تفيض الأسواق بمشاهد من الألوان والروائح، في رحلة مشرعة الأبواب أمام المقيم والعابر، ننتقل لاكتشافها بين «سوق القيصرية» في الهفوف إلى «سوق برزان» في حائل مرورًا بأسواق المدينة المنورة وروضة سدير، وأسواق أبها.

 

Episode Image
عن أرضي حكاية

في المدن القديمة لم يكن البيت مجرد مكان يؤويهم، بل كان انعكاسًا دقيقًا لطبيعة المهنة التي يمارسها أهله، واحتياجاتهم اليومية بجميع فصولها منذ انطلاقهم فجرًا، مع الشمس التي تلقي بأشعتها وتتسلل إلى أزقة وطرقات هذه المدن، وتزجي معها معانٍ في القلب للتوكل والسعي للرزق. 

Episode Image
ملحمة العشق والسلام
الموسم الثاني


 للاطلاع على باقات محتوايز: https://mohtwize.net/individual-services?utm_source=Membership&utm_medium=podcast&utm_campaign=fossha 

شكر خاص لضيفة الحلقة : أ. أروى المهنا أبا الخيل
 و الأستاذ : هويشل الهويشل لمساعدتنا في الإعداد
 الشخصيات الاتي ذكرن في الحلقة :
- فهدة البحيران
- سفانة بنت حاتم الطائي
 - معطية الخالدي
 - علياء الشمرية
 - فاطمة السبهان 
- جوزاء التمياط
- فاطمة المغربي
 قصة سفانة بنت حاتم الطائي مع الرسول صلى الله عليه وسلم : https://youtu.be/uJ9XbclF6fk

 معدات الحلقة : 
مرام السرحاني
 جوري جلال

 للتواصل مع فريق عمل بودكاست الفُسحة : alfoshapodcast@gmail.com
 الموسيقى المستخدمة :https://youtu.be/rQ0Okh5Y57A
(42933a5fcf1f6b09d6d5)

توصياتنا
Episode Image
قباب من نور

لم تكن المساجد يومًا مجرد مبانٍ وظيفية، بل كانت مراكز مدنها، ومبدئها الثابت وسط تغيّر كل شيء من حولها، ومُنتهاها الأسمى والأعلى، منها تُقاس الأوقات وفيها تُعقد المجالس وتُتخذ القرارات، وتمتد حلقات الطلاب.

 

Episode Image
كل الطرق تؤدي إلى السوق

تفيض الأسواق بمشاهد من الألوان والروائح، في رحلة مشرعة الأبواب أمام المقيم والعابر، ننتقل لاكتشافها بين «سوق القيصرية» في الهفوف إلى «سوق برزان» في حائل مرورًا بأسواق المدينة المنورة وروضة سدير، وأسواق أبها.

 

Episode Image
عن أرضي حكاية

في المدن القديمة لم يكن البيت مجرد مكان يؤويهم، بل كان انعكاسًا دقيقًا لطبيعة المهنة التي يمارسها أهله، واحتياجاتهم اليومية بجميع فصولها منذ انطلاقهم فجرًا، مع الشمس التي تلقي بأشعتها وتتسلل إلى أزقة وطرقات هذه المدن، وتزجي معها معانٍ في القلب للتوكل والسعي للرزق.